ملامح الدبلوماسية السورية ورؤيتها حول الملفات المحلية والدولية.. لقاء وزير الخارجية والمغتربين على شاشة الإخبارية

ملامح الدبلوماسية السورية ورؤيتها حول الملفات المحلية والدولية.. لقاء وزير الخارجية والمغتربين على شاشة الإخبارية

الدبلوماسية السورية… رؤية جديدة تنطلق من ثوابت الوطن

1. التحول الدبلوماسي انطلاقة جديدة لتمثيل سوريا بصورتها الحقيقية.

2. أوصلنا صوت الشعب وطموحاته للعالم، وحوّلنا سياسة الابتزاز السابقة إلى نهج حوار وتعاون.

3. حكومتنا من رحم الثورة والمعاناة، تعمل لمعالجة آثار العقوبات والدفاع عن مصالح السوريين.

4. نبني علاقات متوازنة مع الجميع، ونحمي بلدنا من الاستقطاب.

5. نقلنا سوريا من الحرب إلى المستقبل بثبات، وأعدناها إلى المنظمات العربية والدولية.

6. نخطط اليوم لدبلوماسيتنا لوضع سوريا على الخريطة الدولية بثقة.

سوريا تعود إلى العالم بصوتها الحقيقي

1. عودة سوريا إلى الأمم المتحدة بصمة تاريخية عبّرت عن إرادة الشعب ورؤية الحكومة الجديدة.

2. خطاب الرئيس أحمد الشرع اختصر الحكاية السورية ونال اهتماماً واسعاً.

3. نعيد تصحيح صورة بلد طموح خرج من المعاناة نحو المستقبل.

4. علاقاتنا مع لبنان تتجدد على أساس الاحترام والمصالح المشتركة، ونعمل لضمان عودة كريمة للاجئين.

5. نعيد تعريف شراكتنا مع روسيا والصين بما يخدم مصالح الشعب السوري.

السيادة والوحدة… خطوط حمراء في السياسة السورية

1. نسعى لاتفاق أمني يضمن الاستقرار دون التفريط بأي شبر من أرضنا.

2. نرفض أي شكل من أشكال التقسيم أو الفيدرالية، وندعم دمج قسد في مؤسسات الدولة.

3. منطقة الشمال والشرق أمام فرصة للمشاركة في البناء الوطني.

4. ما حدث في السويداء جرح وطني نتعامل معه بمسؤولية وخارطة طريق جامعة.

5. إسرائيل حاولت استغلال التغيير لفرض مشروع توسعي يقوّض الاستقرار، لكن سوريا ثابتة على سيادتها ووحدتها.

الاقتصاد السوري يتعافى… والدبلوماسية في خدمة التنمية

1. نجحنا بجلب استثمارات جديدة عبر الدبلوماسية السورية.

2. الواقع المعيشي يتحسن تدريجياً، وثقة الشعب دافع لمزيد من العمل.

3. نعمل على تحويل الجهد الدبلوماسي إلى رافعة للتنمية والإعمار.

4. نشكر الشعب السوري على صموده ونعده بمزيد من الإنجازات.

إعادة تعريف الشراكة مع روسيا بما يخدم مصالح السوريين

1. روسيا كانت شريكة للنظام السابق في معاناة السوريين.

2. عملنا على تحييدها عن دعم النظام السابق خلال معركة ردع العدوان.

3. لم تُوقّع اتفاقيات جديدة مع روسيا وتم تعليق القديمة لإعادة تقييمها.

4. تم تقليص القواعد الروسية إلى اثنتين وتخفيف وجودها العسكري.

5. نعيد تعريف العلاقة مع روسيا والصين لخدمة مصالح الشعب السوري.